طاهر المصري يترك الجدل الذي أثارته ملاحظاته في خطاب عيد الإستقلال ويبدأ زيارة رسمية لفرنسا لأربعة أيام بعدما قدر بأن ما أثير حول خطابه ذهب لأبعد مما يريد الخطاب وفي كل الإتجاهات.